كان ذلك في أحد شوارع المنيا، حين قرر “محمد كامل الصغير” أن يضع أول لافتة تحمل اسمه. لم يكن يمتلك رأس مال ضخم، لكنه كان يمتلك حلمًا واضحًا.
كل هاتف يُباع كان بالنسبة له خطوة نحو الحلم.
مرت السنوات، وكبرت الفكرة، وأصبح له مكتب رئيسي في الهرم، وفروع تمتد على خريطة المحافظة.
قصة شاب لم يرضَ أن يكون عاديًا، فصار اسمًا تجاريًا له احترامه.
الوسوم:
أخبار محلية
